كان من المفترض أن أنهي هذا الكتاب في اليوم الذي بدأته فيه :)
لم يعجبني
وكما ذكرت من قبل فصَّل ما أجمله في قصة (أتكون آخر تحية للورد) في (الموت يضحك) ولم يعجبني هذا التفصيل
.
عندي أن المخزنجي كاتب قصصي محترف ومن طراز خاص جدًا
ربما كانت تجربة مختلفة عليه حاول أن يجدد فيها ويضع الواقع المعاش بجوار الواقع المتخيل (وكثيرًا ما يفعل ذلك في قصصه) لكنها أفلتت منه هذه المرة